التعليم

يعد قطاع التعليم أحد أعمدة العمل الإنساني في جمعية الوحدة للأعمال الإنسانية منذ تأسيسها عام 1990م، حيث انطلقت الجمعية برؤية تؤمن بأن بناء الإنسان هو الطريق الأكثر ثباتا نحو بناء مجتمع قوي قادر على صناعة مستقبله. ويعمل القطاع على رعاية العملية التعليمية، وتوفير بيئة تعليمية عادلة وشاملة، ودعم الطلبة المحتاجين بما يمكنهم من مواصلة تعليمهم بلا عوائق اقتصادية أو اجتماعية.

أهمية قطاع التعليم
يحمل قطاع التعليم أهمية محورية داخل منظومة العمل الإنساني للجمعية لعدة أسباب:

1. التعليم أساس التنمية البشرية
2. حماية الأطفال من التسرب والمخاطر

3. تعزيز المساواة والعدالة التعليمية
4. دعم الاستقرار المجتمعي

أثر القطاع ونتائجه

على مدار أكثر من ثلاثة عقود، حقق قطاع التعليم في جمعية الوحدة للأعمال الإنسانية أثرا ملموسا، من أبرز نتائجه:
– مساعدة آلاف الطلاب على مواصلة تعليمهم من خلال الدعم المادي والعيني.
– ارتفاع نسب الالتحاق بالمدارس في المناطق الأقل حظا نتيجة استمرار برامج الزي والحقيبة المدرسية.
– تعزيز التعليم الشرعي عبر دعم الحلقات القرآنية وتوفير المصحف الشريف للطلاب والدارسين.
– احتضان الطلاب الوافدين وأبناء الأسر الفقيرة داخل السكنات الطلابية، مما ساعدهم على تجاوز صعوبات الإقامة والعيش أثناء دراستهم الجامعية.
– تفعيل الأنشطة الصيفية التربوية التي تسهم في تنمية المهارات الشخصية والفكرية وبناء القيم الإيجابية بين الشباب.

ارتباط القطاع بأهداف العمل الإنساني للأمم المتحدة

يتقاطع قطاع التعليم في الجمعية مع المبادئ الإنسانية المعترف بها دوليا، من خلال:
– الإنصاف وعدم التمييز في تقديم الخدمات التعليمية.
– تمكين الفئات الأكثر ضعفا عبر توفير الدعم المدرسي والسكني.

– تعزيز الصمود المجتمعي عبر الاستثمار في الإنسان وقدرته على التعلم والارتقاء.
– تقديم خدمة مستدامة تتجاوز نطاق الإغاثة الطارئة إلى بناء الإنسان طويل المدى.
برامج قطاع التعليم في جمعية الوحدة للأعمال الإنسانية

1. برنامج توزيع الزي المدرسي
2. برنامج توزيع الحقيبة المدرسية
3. برنامج رعاية المراكز الصيفية للبنين والبنات
4. برنامج رعاية الحلقات القرآنية وتوزيع المصحف الشريف
5. برنامج دعم ورعاية السكنات الطلابية

 

????????????????????????????????????